fbpx

معبر باب الهوى يعلن عن ألية جديدة لدخول المرضى المحولين من المناطق المحررة للمشافي التركية

بحسب بيان صادر عن مكتب التنسيق الطبي في معبر باب الهوى جاء فيه أنه وبعد عدة إجتماعات قامت بها إدارة معبر باب الهوى مع الجانب التركي بخصوص الإشكال الذي حدث بخصوص إيقاف الكمالك للمرضى المحوّلين من المناطق المحررة إلى المشافي التركية.

عُقد إجتماع مهم يوم الثلاثاء 2/ 11/ 2021 حيث أثمرَ هذا الإجتماع على إتفاق حول آلية جديدة لدخول المرضى القادمين من المناطق المحررة.

وذكر البيان أنه تم الإتفاق على النقاط التالية:

1- تم إعتماد الوثيقة الجديدة الصادرة من إدارة الهجرة لعلاج المرضى المحولين من المناطق المحررة إلى المشافي التركية.

2- وتم إعتماد آلية العلاج المجاني بشكل كامل لإصحاب هذه الوثيقة ضمن المشافي التركية وسيتم تفعيل العلاج المجاني خلال وقت قصير جداً بعد أن تقوم وزارة الصحة التركية بتحديث النظام الصحي للمشافي التركية لتتمكن من إستقبال هذه الوثيقة.

وبناءً على ما ذُكِر قام مكتب التنسيق الطبي في معبر باب الهوى بإعادة نظام التحويل المعمول به قبل 16/8/2021 وسيتم دخول المرضى إبتداءاً من يوم الخميس 4/11/2021 .

هذا ويذكر أنه وبتاريخ 16 أغسطس/ آب 2021، أوقف الجانب التركي إصدار إيصال هوية “كملك” لمرضى الحالات الباردة والإسعافية الداخلة من معبر باب الهوى، التي كانت تسمح للمريض ببدء العلاج مع دخوله الأراضي التركية.

حيث استبدلت إدارة الهجرة ضمن المعبر الوثيقة القديمة بإخرى جديدة أطلق عليها “وثيقة سياحية علاجية”، وتحتوي الوثيقة على بيانات المريض كاملة وصلاحيتها مدة شهر واحد فقط وهذه الوثيقة لم يتم الاعتراف بها في كثير من المشافي التركية.

مكتب التنسيق الطبي في باب الهوى

رابط مكتب التنسيق الطبي: www.babalhawa.net/medical

أقرأ ايضًا

تاجر مخـ.ـدرlت سوري يقـ.ـىَل والدته بـ 3 رصاصات في درعا

ذكرت وسائل إعلام سورية نقلاً عن مصادر محلية من بلدة المزيرعة في درعا أن جريـ.ـمة قـ.ـتل بشـ.ـعة وقعت في البلدة بعد أن أقدم المدعو “جاسم محمد الفهد الطرشان” على قـ.ـتل والدته بثلاث طلـ.ـقات نارية بواسطة بنـ.ـدقية “كلاشـ.ـنكوف”.

وأشارت المصادر أن المدعو جاسم هو أحد أبرز تجار الحـ.ـبوب المخـ.ـدرة والحشـ.ـيش في المنطقة الغربية بدرعا.

ووقعت الحـ.ـادثة المؤلمة بعد أن استفاق أبناء البلدة على صوت إطلاق نار، ليتوجهوا إلى منزل الطرشان ويكتشفوا الجـ.ـريمة بعد هروبه خارج البلدة.

وأوضحت المصادر أن الطرشان سبق له إطلاق النار بشكل متكرر على منازل أقاربه، دون وجود رادع له في المنطقة.

هذا وتعيش مناطق سورية التي تخضع لسيطرة قوات النظام وحلفائه الروس والإيرانيين فلتاناً أمنياً، وتتزايد ظاهرة انتشار المواد المخـ.ـدرة في عموم مناطق النظام السوري.

وفي ظل حالة الفلتان الأمني التي تشهدها معظم المناطق التي تقع تحت سيطرة نظام الأسد ومليشياته التي جعلت من هذه التجارة أمراً اعتيادياً وسهل التّداول وأمام العلن.

اقرأ أيضاً: